0

أجمل قصيدة عن الأم

شعر قصير عن الأمقصيدة عن الأم لأحمد شوقيقصيدة أمي كتبتُ لك الحنينْيقول عبد الله الواسع السقاف:أمي كتبتُ لك الحنينْوزرعت أقلامي أنينْوروَيتهمبالشِّعر، خرواعند ذكرك ساجدينْأمي بعمق العالمينأرسلت أصدائي حنينْومضيت أصرخ ألف أميمنذ آلاف السنينفي السابقين.. في اللاحقينفي كل ذرة طينونسَجت باسمك ألف ميلادٍ وميلادٍ مبينلكرامة الإنسان في الأوطان ، مرفوع الجبينحتى يرى التاريخ أنيحين أصرخ لا ألِينفجَّرت أعضائي بأعضائي، بدأت من اليمينفجَّرت فيها ثورةللناس، أشعلت الوتينوأتيت قلبك بالدموع كأنني طِفلٌ حزينوكأنني رُغم الرجولة بين شكي واليقينما زدتُ في دنياك إلاأن أكون بها جنينْأمي غصون الزَّيزَفونأمي المنَاسك والمُتونأمي مواقيت الصلاة إذا تلاها العابدونأمي تباشير الصباح إذا رأها الخائفونأمي تباشير الغُروب إذا رآها الصائمونما بين صُبح أو مساأمي ضِياءٌ للعيونأمي غِناء الطير فيأعشاشها فوق الغصونأمي بكاها النأي والقانُون في إحدى اللحونأمي نعاها القُدس والأقصى، وعانتها السُّنونأمي مرارات السلام إذا إرتآها المُشركونأمي، ومن لي غيرأمي، لا أصير ولا أكونأمي الأمان، إذا رأيت الكون في كفِّ المنونآنست أمي والشَّجنوكتبتُ بينهما الوطنونسجت بالألفاظ منشِعري على شِعري كفنوسَّدت فيه الآه بالأسحار، مِيلادُ حَسنْوعزفت قيثاري، فغني الريح في عُرس الوَسَنحاكت يمين الشِّعرحول الأم موال اليمنْغنَّت به بلقيس فيصنعا ، وفي قاعي عَدنغنّيت أمي في حُقول البُُّن في أرض اليمنْغنيتها ورداً وريحاناً ملأت بها الوطنْوروَيتها غُصنا من الزيتون في وجه الفتنْمنذ اشرأبت أعنق الأغصان في وادي تُبنْللنور يسرق خَطْرَهبين المعاصم والرَّسَنْغنيت أمي لا أخاف الصَّحب إن قالوا: وَهَنغنيتها يا حب فيشِعري، وإن قالوا: لمن؟للعابد المصلوب يبكي في المساجد كالوثنْللحائر المجروح لايرقى لإيقاف الزمنْللخائف المرعوب لايقوى، وإن غنوا جَبَنْقصيدة إلى روضة الحنان والأمانيقول ماجد البلداوي:إلى روضة الحنان والأمانيا سيدَة الحب.

. ياكلَّ الحبيا سيدةَ القلب.. كلَّ القلبكيف أوزّع وجعي،والحلمُ الورديُّ يهددني باليقظةِ..

يا منْ أمطرتِ الأرضَبهذا الجريان،أمي سيدةُ الروحِ، العمرِيا فيض حنانْيا سورةََ رحمن في إنسانْيا قدّاسا يمنحُ للجنةِ كل فتوتها،ويلون تاريخ الأشياء بلمسة إيمانيا أمي..كيف اسطر حرفي،هل تكفي عنك قصيدة شعر واحدةأو ديوان.

.أنتِ نبيةُ حزني، فرحيعاصمةُ الأحزانيا أكبرَ من كل حروفيمن كل اناشيدييا أكبرَ من نافذة الغفرانقد أعطاكِ اللهُ ويعطيكِ الحكمةَ، يعطيكِ السلوانْسأقبّل أسفلَ قدميكِ القدسيينِكي أحظى بالجنةِ،يا سيدة َالحبِ وعاصفة الوجدانأستغفركِ الآنَ واطلبُ غفرانكِ،اطلبُ غفرانَ الله على كفيكِ،فامتطري الغيمَ،وشدّي أزريأزرَ الروح..

روحي متعبةٌ وخطاي خفافا يوطؤها الحرمانْوأنا مازلتُ أناأحبو تحتَ ظلالِ الدهشةِ،اتلوا مايتيسّر لي من شغفٍ أو أحزانْ،أمي ياكلَ جنانِ الأرضيا أكبرَ عنوانآهٍ كيفَ اسدّدُ كلَّ ديوني نحوكِوانا ثمةُ خطا أو خطآنقصيدة ما اعتدْتُ بعداً عنك يا أمييقول محمد كمال:ما اعتدْتُ بعداً عنك يا أميفَلَكمْ بدا التأنيبُ من صرْم ِيجتاحني بعضُ التأسفِ عنوةًوصداه بين العظم ِواللحمِوشغافُ قلبي لا يفارقُ نبضةًموصولةًبالروحِوالجسمِمتعلقٌ بحياتها وبنبضهاوكأنَّني ما زلْتُ في الرحمِأقتاتُ منها كل فضلٍ نافعٍوتمدُّني ما خارَ بالعظمِمازلت أحملُ حلمَها في جعبتيوكأنَّني ما زلْت في حُلْميوتَرُوُقني بسماتُها من رؤيتيوكأنَّها في الروضِ من رسميما زلْت ذاك الطفلَ في ريعانِهأشتاقُ ما أشتاقُ من ضمِقالوا تمهَّلْ فالذوائبُ شيبُهايسري بها كالليلِ والنجمِوتقول أنَّك راجعٌ لصبابةٍأذن الزمانُ لنا على الهدْمٍما عابني قولٌ يهيجُ صبابتيبالحبِّ والتقبيلِ والشمِّما عابني ما هاج قلبي نفحةًوالوردُ بالأشواك ما يدْميفي العينِ دمعٌ لا يفارقُ طيفَهاوالخوفُ شاغلُها من الهمَّإنِّي وإن طال الزمانُ صغيرُهاعيني فلا تعلو على أميما زالت اللهفات تسبق خطوهاعند اللقا بالسعد والبسموتخطُّ في كبد السماء دعاءهاوفؤادها أسمى السما باسميوتشنف الأسماع عند مقولتيوكأنَّني طير علىالكرمأمي لقهوتها مذاقٌ آخرٌأنفاسُها ممزوجة ُالطعْمِبالخيرِ تلقاني إذا ودَّعتهاوتَُحيْطُني بالدفءِ والنسمِتحنانُها بحرٌ يعاقرُ قلبَهامزروعةٌبالصبرِوالحلمِمسكونةٌ بالحبِّ في أغوارِهاممشوقةٌ بالبأسِ كالسهمِمعشوقة ُالعلياءِ في عليائِهامغرومةٌ بالدرس والعلمِقصيدة إنها الأمُّ الحنونُيقول خالد مصباح مظلوم:إنهاالأمُّ الحنونُ:حولها الروحُ الأمينُحولها الأطفال قالوا:كلُّنا منها نكونُمِن جنين ثم "نونو"طيلة العمر تُعينُنحن ذخرٌ لأبيناوإليها ونصونُ..إنها الكنزُ الثمينُإنها الحِصْن الحصينُإنها الأمُّ الفطينُمن لها العسرى تلينُحبْلُها جدا متينُولها الكونُ يَدينُكلُّ بنت هي أمٌّذاتَ يومٍ ستكونُحولها ينمو البنونُمثلما تنمو الغصونُقصيدة في الركن يبدو وجه أمييقول فاروق جويدة:طيف نسميه الحنينفي الركن يبدو وجه أميلا أراه لأنهسكن الجوانح من سنينفالعين إن غفلت قليلاً لا تريلكن من سكن الجوانح لا يغيبوإن تواري‏. مثل كل الغائبينيبدو أمامي وجه أمي كلمااشتدت رياحالحزن‏وارتعد الجبينالناس ترحل في العيون وتختفيوتصير حزناً في الضلوعورجفة في القلب تخفق‏‏ كل حينلكنها أمييمر العمر أسكنها‏‏ وتسكننيوتبدو كالظلال تطوف خافتةعلي القلب الحزينمنذ انشطرنا والمدي حولي يضيقوكل شيء بعدها‏ عمر ضنين:صارت مع الأيام طيفالا يغيب‏‏ ولا يبينطيفا نسميهالحنين‏قصيدة أمي يا ملاكييقول سعيد عقل:أمي يا ملاكيأمّي يا ملاكييا حبّي الباقي الى الأبدولا تزل يداكأرجوحتي ولا أزل ولديرنو إلى شهروينطوي ربيعأمي وأنت زهرفي عطره أضيعوإذ أقول أميأفتن بي أطيريرف فوق همّيجناح عندليبأمّي يا نبض قلبينداي إن وجعتوقبلتي وحبيأمي إن ولعتعيناكِ ما عيناكِأجمل ما كوكب في الجلدأمّي يا ملاكييا حبّي الباقي إلى الأبدقصيدة أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُيقول كريم معتوق:أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُوالشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُمــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍإلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُيَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملهاغـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُوالأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـاكـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُهـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتيكـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُإن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراًها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *