0

أجمل قصائد الشعر

اجمل القصائد الشعريهقصائد شعرية جميلةعذل العواذل حول قلبي التائه للمتنبيعَذْلُ العَواذِلِ حَوْلَ قَلبي التّائِهِوَهَوَى الأحِبّةِ مِنْهُ في سَوْدائِهِيَشْكُو المَلامُ إلى اللّوائِمِ حَرَّهُوَيَصُدُّ حينَ يَلُمْنَ عَنْ بُرَحائِهِوبمُهْجَتي يا عَاذِلي المَلِكُ الذيأسخَطتُ أعذَلَ مِنكَ في إرْضائِهِإنْ كانَ قَدْ مَلَكَ القُلُوبَ فإنّهُمَلَكَ الزّمَانَ بأرْضِهِ وَسَمائِهِألشّمسُ مِنْ حُسّادِهِ وَالنّصْرُ منقُرَنَائِهِ وَالسّيفُ مِنْ أسمَائِهِأينَ الثّلاثَةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالِهِمِنْ حُسْنِهِ وَإبَائِهِ وَمَضائِهِمَضَتِ الدّهُورُ وَمَا أتَينَ بمِثْلِهِوَلَقَدْ أتَى فَعَجَزْنَ عَنْ نُظَرَائِهِأضحى التنائي بديلاً عن تدانينا لابن زيدونأضْحَىالتّنائيبَديلاً منْ تَدانِينَاوَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَاألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَناحَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَامَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُحُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَاأَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُناأُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكيناغِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْابِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَافَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَاوَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَاوَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنافاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَايا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكمهَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَالم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْرَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَاما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍبِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَاكُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُهوَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَابِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَاشَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَانَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنايَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَاحَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْسُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَاإذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِناوَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَاوَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانيةقِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَاليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَماكُنْتُمْ لأروَاحِنَ‍ا إلاّ رَياحينَ‍الا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُناأنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاًمِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَايا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ بهمَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَاوَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُناإلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَامَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِيناأندلسية لأحمد شوقييا نائح (الطلح) أشباه عوادينانشجى لواديك أم نأسى لوادينا ؟

ماذا تقص علينا غير أن يــداقصت جناحك جالت فى حواشينارمى بنا البين أيكا غير سامرناأخـا الغريب : وظلا غير ناديناكلٌّ رمَتْه النَّوى: رِيشَ الفراقُ لناسَهْماً ، وسلّ عليكَ البينُ سِكِّيناإذا دعا الشوق لم نبرح بمنصدعمـن الجناحين عي لا يلبينــافإن يك الجنس يابن الطلح فرقناإن المصائب يجمعن المصابينـالــم تأل ماءك تحنانا ولا ظلماًولا ادكارا ، ولا شجوا أفانينــاتجـر من فنن ساقاً إلى فنــنوتسحـب الذى ترتاد المؤاسينـاأساة جسمك شتى حين تطلبـهمفمن لروحك بالنطس المداوينـاآهــا لنا نازحي إيك بأندلـسوإن حللنا رفيـفاً من روابينــارسم وقفنا على رسم الوفاء لـهنجيش بالدمع ، والإجلال يثنينـالفتيـه لا تنـال الأرض أدمعهمولا مفارقــهم إلا مصلينـــالـو لـم يسودا بدين فيه منبهةللناس كانت لهم أخلاقهمدينــا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *