0

أجمل قصائد الحب والرومانسية

قصائد حب رومانسيةقصائد شعرية رومانسيةأريد سلوكم والقلب يأبىيقول أحمد شوقي:أَريدُ سُلوَّكم والقلبُ يأْبَىوعتبكُم وملءُ النفس عُتْبىوأَهجركم فيهجرني رُقاديويُضوِيني الظلامُ أَسًى وكرْباواذكركم برؤية ِ كلِّ حُسْنٍفيصبو ناظري والقلب أصبىوأَشكو من عذابي في هواكموأَجزيكم عن التعذيبِ حُبّاوأَعلمُ أَن دَأْبكُمُ جَفَائيفما بالي جعلتُ الحبَّ دأْباورُبَّ مُعاتِبٍ كالعيش ، يشكىوملءُالنفسمنه هَوًى وعُتْبىأتَجزيني عن الزُّلْفَى نِفاراًعَتَبَتكَ بالهوى وكفاك عَتبافكلّ ملاحة ٍ في الناس ذنبٌإذا عُدّ النِّفارُ عليكَ ذنباأخذتُ هواك عن عيني وقلبيفعيني قد دَعَتْ والقلبُ لَبّىوأَنتَ من المحاسن في مِثالفديتكَ قالَباً فيه وقَلْباأُحِبُّكَ حين تثني الجيدَ تِيهاًوأَخشى أَن يصيرَ التِّيهُ دَأْباوقالوا : في البديل رضاً ورووحٌلقد رُمتُ البديلَ، فرمتُ صَعباوراجعتُ الرشادَ عَساي أَسلوفما بالي معالسُّلوانِأَصْبىإذا ما الكأْسُ لم تُذْهِبْ هموميفقد تَبَّتْ يدُ الساقي وتَبّاعلى أَني أَعَفُّ من احتساهاوأَكرمُ مِنْ عَذَارَى الدير شرباولي نفسٌ أُورَيها فتزهوكزهر الورد نَدَّوْهُ فهبَّاكتاب الحبيقولنزار قباني:ما دمت يا عصفورتي الخضراءحبيبتيإذن فإن الله في السماءتسألني حبيبتيما الفرق بيني وما بين السماالفرق ما بينكماأنك إن ضحكت يا حبيبتيأنسى السماءالحب يا حبيبتيقصيدةجميلة مكتوبة على القمرالحب مرسوم على جميع أوراق الشجرالحب منقوش علىريش العصافير وحبات المطرلكن أي امرأة في بلديإذا أحبت رجلاترمى بخمسين حجرحين أن سقطت في الحبتغيرتتغيرت مملكة الربصار الدجى ينام في معطفيوتشرق الشمس من الغربيا رب قلبي لم يعد كافيالأن من أحبها تعادل الدنياغيرهفضع بصدري واحدايكون في مساحة الدنيامازلت تسألني عن عيد ميلاديسجل لديك إذن ما أنت تجهلهتاريخ حبك لي تاريخ ميلاديلو خرج المارد من قمقمهوقال لي لبيكدقيقة واحدة لديكتختار فيها كل ما تريدهمن قطعالياقوتوالزمردلاخترت عينيك بلا ترددذات العينين السوداوينذات العينين الصاحيتين الممطرتينلا أطلب أبداً من ربيإلا شيئينأن يحفظ هاتين العينينويزيد بأيامي يومينكي أكتب شعرافي هاتين اللؤلؤتينلو كنت يا صديقتيبمستوى جنونيرميت ما عليك من جواهروبعت ما لديك من أساورونمت في عيونيعدي على أصابع اليدين ما يأتيفأولاً حبيبتي أنتوثانياً حبيبتي أنتوثالثا حبيبتي أنتورابعا وخامساوسادسا وسابعاوثامنا وتاسعاوعاشرا حبيبتي أنتقصائد عن حب قديمقال محمود درويش:على الأنقاض وردتُناووجهانا على الرملِإذا مرّتْ رياحُالصيفِأشرعنا المناديلاعلى مهل على مهلِوغبنا طيَّ أغنيتين كالأسرىنراوغ قطرة الطّلتعالي مرة في الباليا أُختاهإن أواخر الليلِتعرّيني من الألوان والظلّوتحميني من الذلوفي عينيك يا قمري القديميشدُّني أصليإلى إغفاءةٍ زرقاءتحت الشمس والنخلِبعيداً عن دجى المنفىقريبا من حمى أهليتشهّيتُالطفولهفيكِمذ طارت عصافيرُ الربيعِتجرّدَ الشجرُوصوتك كان يا ماكانيأتينيمن الآبار أحياناًوأحياناً ينقِّطه لي المطُرنقيا هكذا كالنارِكالأشجار كالأشعار ينهمرُتعاليكان في عينيك شيء أشتهيهِوكنتُ أنتظرُوشدّيني إلى زنديكِشديني أسيراًمنك يغتفُرتشهّيت الطفولة فيكمذ طارتعصافير الربيعتجرّد الشجرُّونعبر في الطريقمكبَّلينكأننا أسرىيدي لم أدر أم يدُكِاحتست وجعاًمن الأخرىولم تطلق كعادتهابصدري أو بصدركسروة الذكرىكأنّا عابرا دربٍككلّ الناسإن نظرافلا شوقاًولا ندماًولا شزراونغطس في الزحاملنشتري أشياءنا الصغرىولم نترك لليلتنارماداً يذكر الجمراوشيء في شرايينيينادينيلأشرب من يدكترمّد الذكرىترجّلَ مرةً كوكبوسار على أناملناولم يتعبْوحين رشفتُ عن شفتيكماء التوتأقبل عندها يشربْوحين كتبتُ عن عينيكنقّط كل ما أكتبوشاركنا وسادتناوقهوتناوحين ذهبتِلم يذهبلعلي صرت منسياًلديككغيمة في الريحنازلة إلى المغربْولكني إذا حاولتُأن أنساكحطّ على يدي كوكبْلك المجدُتجنّحَ في خياليمن صداكالسجنُ و القيدُأراك استندتُإلى وسادٍمهرةً تعدوأحسكِ في ليالي البردشمساًفي دمي تشدوأسميك الطفولهيشرئبّ أمامي النهدُأسميكِ الربيعفتشمخ الأعشاب و الوردُأسميك السماءفتشمت الأمطار و الرعدُلك المجدُفليس لفرحتي بتحيُّريحدُّوليس لموعدي وعدُلك المجدُوأدركَنا المساءُوكانت الشمسُتسرّح شعرها في البحرْوآخر قبلة ترسوعلى عينيّ مثل الجمرْخذي مني الرياحوقّبلينيلآخر مرة في العمروأدركها الصباحُوكانت الشمسُتمشط شعرها في الشرقْلها الحنّاء والعرسُوتذكرة لقصر الرقخذي مني الأغانيواذكرينيكلمحْ البرقْوأدركني المساءوكانت الأجراسْتدق لموكب المسبية الحسناءْوقلبي بارد كالماسْوأحلامي صناديقٌ على الميناءخذي منيالربيعوودّعينيلعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقييقولالمتنبي:لعَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقيوللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقيوَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُالعِشْقُقلبَهوَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِوَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَىمَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِوَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُوَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقيوَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبىشَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِوَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍسَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقيوَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَنيفَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِوَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلاعَفَافي وَيُرْضيالحِبّوَالخَيلُ تلتقيسَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَاوَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِإذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِتَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِوَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْبَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِأدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَامُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِعَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَاوَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِنُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُقَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِقَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَهاإذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِهَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَاتَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقيتَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍوَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِيُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍوَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِوَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَايُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِفَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُشُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُلَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِكسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةًكعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِلقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍوحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِرَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَىفَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِوخَلّى الرّماحَ السّمْهَرِيّةَ صاغِراًلأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِوكاتَبَ مِن أرْضٍ بَعيدٍ مَرامُهَاقَريبٍ علىخَيْلٍحَوَالَيكَ سُبّقِوَقَد سارَ في مَسراكَ مِنها رَسُولُهُفَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِفَلَمّا دَنَا أخْفَى عَلَيْهِ مَكانَهُشُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِوَأقْبَلَ يَمشِي في البِساطِ فَما درَىإلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقيولَمْ يَثْنِكَ الأعْداءُ عَنْ مُهَجاتِهمْبمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِوَكُنْتَ إذا كاتَبْتَهُ قَبْلَ هذِهِكَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِفإنْ تُعْطِهِ مِنْكَ الأمانَ فَسائِلٌوَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِوَهَلْ تَرَكَ البِيضُ الصّوارِمُ منهُمُحَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِلَقَد وَرَدوا وِرْدَ القَطَا شَفَرَاتِهَاوَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِبَلَغْتُ بسَيْفِ الدّوْلَةِ النّورِ رُتْبَةًأنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِإذا شاءَ أنْ يَلْهُو بلِحيَةِ أحْمَقٍأراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِوَما كمَدُ الحُسّادِ شيءٌ قَصَدْتُهُوَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِوَيَمْتَحِنُ النّاسَ الأميرُ برَأيِهِوَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِوَإطراقُ طَرْفِ العَينِ لَيسَ بنافعٍإذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِفيا أيّها المَطلوبُ جاوِرْهُ تَمْتَنِعْوَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِوَيا أجبنَ الفُرْسانِ صاحِبْهُ تجترىءْويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِإذا سَعَتِ الأعْداءُ في كَيْدِ مجْدِهِسعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِوَما ينصُرُ الفضْلُ المُبينُ على العدَىإذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *