أجمل بيوت شعر
أجمل بيوت الشعر العربيأجمل بيت شعر لنزار قبانيقصيدة: لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقيقال المتنبي:لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُوَما لَقيوَلِلحُبِّ ما لم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُوَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِوَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوىمَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِوَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُوَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقيوَغَضبى مِنَ الإِدلالِ سَكرى مِنَ الصِباشَفَعتُ إِلَيها مِن شَبابي بِرَيِّقِوَأَشنَبَ مَعسولِ الثَنِيّاتِ واضِحٍسَتَرتُ فَمي عَنهُ فَقَبَّلَ مَفرِقيوَأَجيادِ غِزلانٍ كَجيدِكِ زُرنَنيفَلَم أَتَبَيَّن عاطِلًا مِن مُطَوَّقِوَما كُلُّ مَن يَهوى يَعِفُّ إِذا خَلاعَفافي وَيُرضي الحِبَّ وَالخَيلُ تَلتَقيسَقى اللَهُ أَيّامَ الصِبا ما يَسُرُّهاوَيَفعَلُ فِعلَ البابِلِيِّ المُعَتَّقِإِذا ما لَبِستَ الدَهرَ مُستَمتِعًا بِهِتَخَرَّقتَ وَالمَلبوسُ لَم يَتَخَرَّقِوَلَم أَرَ كَالأَلحاظِ يَومَ رَحيلِهِمبَعَثنَ بِكُلِّ القَتلِ مِن كُلِّ مُشفِقِقصيدة: قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزلقالامرؤ القيس:أَغَرَّكِ مِنِّيْ أَنَّ حُبَّكِ قَاتِلِيوَأَنَّكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَلِوَمَا ذَرَفَتْ عَيْناكِ إِلا لِتَقْدَحِيبِسَهْمَيْكِ في أَعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِوَبَيْضَةِِ خِدْرٍٍ لا يُرَامُ خِبَاؤُهَاتَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَلِتَجَاوَزْتُ أَحْرَاسًا وَأَهْوَالَ مَعْشَرًاعَلَيَّ حِرَاصٍ لَوْ يُشِرُّونَ مَقْتَلِيإذا ما الثُّرَيَّا في السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْتَعَرُّضَ أَثْنَاءِ الوِشَاحِ المُفَصَّلِفَجِئْتُ وَقَدْ نَضَتْ لنَوْمٍ ثِيَابَهَالَدَى السِّتْرِ إِلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِفَقَالَتْ يَمُيْنَ اللهَ ما لَكَ حِيْلَةٌوَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ العَمَايَةَ تَنْجَلِيخَرَجْتُ بِهَا تَمْشِيْ تَجُرُّ وَرَاءَنَاعَلَى أثَرَيْنَا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِفَلَمَّا أَجَزْنَا سَاحَةَ الحيّ وَانْتَحَىبِنَا بَطْنُ حِقْفٍ ذِيْ رُكَامٍ عَقَنْقَلِإِذَا التَفَتَتْ نَحْوِيْ تَضَوَّعَ رِيْحُهَانَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِإِذَا قُلْتُ هَاتِيْ نَوِّلِيْنِيْ تَمَايَلَتْعَلَيَّ هَضِيْمَ الكَشَحِ رَيَّا المُخَلْخَلِمُهَفْهَفَةٌ بَيْضَاءُ غَيْرُ مُفاضَةٍتَرَائِبُهَا مَصْقُوْلَةٌ كَالسَّجَنْجَلِكِبِكْرِ مُقَانَاةِ البَيَاضِ بِصُفْرَةٍغَذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرِ المُحَلَّلِِتَصُدُّ وَتُبْدِيْ عَنْ أَسِيْلٍ وَتَتَّقِيْبِنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وجرة مُطْفِلِوَجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِشٍإِذَا هِيَ نَصَّتْهُ وَلا بمعطلوَفَرْعٍ يُغَشِّي المَتْنَ أَسْودَ فَاحِمٍأَثِيْثٍ كَقِنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِلِغَدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلى العُلاتَضِلُّ المَدَارَى في مُثَنًى وَمُرْسَلِوَكَشْحٍ لَطِيْفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّرٍوَسَاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِوَتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْرِ شَثْنٍ كَأَنَّهُأَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاوِيْكُ إسحلتُضِيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَّهَامَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِوَتُضْحِيْ فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِرَاشِهَانَؤُوْمُ الضُّحَى لم تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِإِلى مِثْلِهَا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَةًإِذَا ما اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْوَلِتسلت عمايات الرجالِ عن الصّباوليسَ صِبايَ عن هواها بمنسلألا رُبّ خَصْمٍ فيكِ ألْوَى رَدَدتُهنصيح على تعذَاله غير مؤتلوليل كموج البحر أرخى سدولهُعليَّ بأنواع الهموم ليبتليفَقُلْتُ لَهُ لما تَمَطّى بجوزهوأردف أعجازا وناء بكلكلألا أيّهااللّيلُ الطّويلُألا انْجَليبصُبْحٍ وما الإصْباحَ فيك بأمثَلِقصيدة: يا صاح عن بعض الملامة أقصرقالجميل بثينة:يَهواكِ ما عِشتُ الفُؤادُ فَإِن أَمُتيَتبَع صَدايَ صَداكِ بَينَ الأَقبُرِإِنّي إِلَيكِ بِما وَعَدتِ لناظِرٌنَظَرَ الفَقيرِ إِلى الغَنِيِّ المُكثِرِتُقضى الدُيونُ وَلَيسَ يُنجِزُ مَوعِدًاهَذا الغَريمُ لَنا وَلَيسَ بِمُعسِرِما أَنتِ وَالوَعد الَّذي تَعِدينيإِلّا كَبَرقِ سَحابَةٍ لَم تُمطِرِقَلبي نَصَحتُ لَهُ فَرَدَّ نَصيحَتيفَمَتى هَجَرتيهِ فَمِنهُ تَكَثَّريقصيدة: يا ظبية البان ترعى في خمائلهقال الشريف الرضي:يا ظَبيَةَ البانِ تَرعى في خَمائِلِهِلِيَهنَكِ اليَومَ أَنَّ القَلبَ مَرعاكِالماءُ عِندَكِ مَبذولٌ لِشارِبِهِوَلَيسَ يُرويكِ إِلّامَدمَعي الباكيهَبَّت لَنا مِن رِياحِ الغَورِ رائِحَةٌبَعدَ الرُقادِ عَرَفناها بِرَيّاكِثُمَّ اِنثَنَينا إِذا ما هَزَّنا طَرَبٌعَلى الرِحالِ تَعَلَّلنا بِذِكراكِسَهمٌ أَصابَ وَراميهِ بِذي سَلَمٍمَن بِالعِراقِ لَقَد أَبعَدتِ مَرماكِوَعدٌ لِعَينَيكِ عِندي ما وَفَيتِ بِهِيا قُربَ ما كَذَبَت عَينيَّ عَيناكِحَكَت لِحاظُكِ ما في الريمِ مِن مُلَحٍيَومَ اللِقاءِ فَكانَ الفَضلُ لِلحاكيكَأَنَّ طَرفَكِ يَومَ الجِزعِ يُخبِرُنابِما طَوى عَنكِ مِن أَسماءِ قَتلاكِأَنتِ النَعيمُ لِقَلبي وَالعَذابُ لَهُفَما أَمَرُّكِ في قَلبي وَأَحلاكِقصيدة: عشية لا خلفي مكر ولا الهوىقال عروة بن حزام:عَشيَّةَ لا خَلْفي مَكَرٌّ ولا الهوىأَمامي ولا يَهْوى هوايَ غريبُفَوَاللهِ لا أَنْساكِ ما هَبَّتِ الصَّباوما عَقَبَتْها في الرّياحِ جَنوبُفَوَا كَبِدًا أَمْسَتْ رُفاتًا كَأَنَّمايُلَذِّعُها بالمَوْقِدات طبيبُبِنا منجَوى الأَحْزانِفي الصّدر لَوْعةٌتَكادُ لها نَفْسُ الشَّفيقِ تَذوبُولكنَّما أَبْقى حُشاشةَ مُقْوِلٍعلى ما بِهِ عُودٌ هناك صليبُوما عَجَبي مَوْتُ المُحِبِّينَ في الهوىولكنْ بقاءُ العاشقينَ عجيبُقصيدة: لقد دب الهوى لك في فؤاديقالعمر بن أبي ربيعة:لَقَد دَبَّ الهَوى لَكِ في فُؤاديدَبيبَ دَمِ الحَياةِ إِلى العُروقِقصيدة: هل رأيت الحبّ يومًاهل رأيت الحبّ يومًابعيداً عن المحبّ يطيبفكل ساعةٍ تمرّ دهرًاوكلّ ساعةٍ تصبح مغيبفالقلب من فرط الهوى ثملٌوالعين من حرّ البكاء لهيبوالشوق داءٌ ليس من يداويهحكيمًا كان عرّافاً