0

أبيات شعر غزل

اجمل ابيات الغزلاحلى ابيات الغزلقمر أعار الصبح حسن تبسميقول ابن رواحة الحموي:قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِوأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِواخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتيمنه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِدومتى يُباحُ لعاشقيه مُقَبَّلٌكالدُّرِّ فيالياقوتتَحْتَ زَبَرَجْدَيا ساحر الطرف ليلى ما له سحريقول ابن النطروني:يا ساحرَ الطرف لَيلى ما له سَحَرُوقد أضرَّ بجَفني بعدك السَهرُولستُ أدري وَقد صوَّرتُ شخصك فيقَلبي المشوقِ أشمسٌ أنت أم قَمرُما صوَّر اللَه هذا الحُسن في بَشَروكان يُمكن ألّا تُعبَدَ الصُورأنت الذي نَعِمت عَيني بِرُؤيتهلأنها شقيت من بَعدها الفِكَرأموتُ وجداً ومالي منك مَرحمةٌوكم حَذِرتُ ولم يَنفَعني الحَذرأستغفر اللَهَ لا وَاللَهِ ما خُلِقَتعَيناك إلّا لكي يَفنى بها البَشروغزال لاح لي في حلةيقول ابن الساعاتي:وغزالٍلاح لي في حلَّةٍجمعتْ من كلِّ لونٍ مقترحْأشرقتْ ألوانها من وجههِفهو مثلُ الشمس في قوس قزحْعيون المها مالي بسحرك من يدويقول ابن الساعاتي:عيونَ المها مالي بسحركِ من يدِولا في فؤادي موضع للتجلُّدِرويداً بقلبٍ مستهامٍ متيَّمٍورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّدقفي زوّدينا منك يا أمَّ نالكٍفغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّدففي الظعن ألوى لا يرقُّ لعاشقٍسرى منجداً لكنَّه غير منجدوبيض الطُّلى حور المناظر سودهاوما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمدلعلَّ رجاءً فات في اليوم نيلهيداركهُ حظٌ فيدرك في الغدبليت بفعم الرّدف لدنٍ قوامهُضعيف مناط الخصر أهيفَ أغيدترى يجتني كفُّ الهوى ثمر المنىبهِ من قضيب البانة المتأَوّدذللت لسلطان الهوى بعد عزَّةٍوليست لذلٍ قبلها بمعوَّدلقد عذبتني يا حب لبنىيقول قيس بن ذريح:قَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنىفَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِفَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍنَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِوَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنهافَقُلتُ لَهُم إِذَن حانَت وَفاتيوجهك مثل مطلع القصيدةيقول نزار قباني:وجهك مثل مطلع القصيدهيسحبنييسحبنيكأنني شراعليلاً إلى شواطئ الإيقاعيفتح لي أفقاً من العقيقولحظة الإبداعوجهك وجهٌ مدهشٌولوحةٌ مائيةٌورحلةٌ من أبدع الرحلاتبين الآس والنعناعوجهكهذا الدفتر المفتوح ما أجملهحين أراه ساعة الصباحيحمل لي القهوة في بسمتهوحمرة التفاحوجهك يستدرجنيلآخر الشعر الذي أعرفهوآخر الكلاموآخر الورد الدمشقي الذي أحبهوآخر الحمامبانت سعاد ففي العينين ملموليقول الأخطل:بانَت سُعادُ فَفي العَينَينِ مَلمولُمِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُفَالقَلبُ مِن حُبِّها يَعتادُهُ سَقَمٌإِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُوَإِن تَناسَيتُها أَو قُلتُ قَد شَحَطَتعادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُمَرفوعَةٌ عَن عُيونِ الناسِ في غُرَفٍلا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُيُخالِطُ القَلبَ بَعدَ النَومِ لَذَّتُهاإِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُيُروي العِطاشَ لَها عَذبٌ مُقَبَّلُهُفي جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُحَليٌ يَشُبُّ بَياضَ النَحرِ واقِدُهُكَما تُصَوَّرُ في الدَيرِ التَماثيلُأَو كَالعَسيبِ نَماهُ جَدوَلٌ غَدِقٌوَكَنَّهُ وَهَجَ القَيظِ الأَظاليلُغَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُهاكَأَنَّها أَحوَرُ العَينَينِ مَكحولُأَخرَقَهُ وَهوَ في أَكنافِ سِدرَتِهِيَومٌ تُضَرِّمُهُ الجَوزاءُ مَشمولُوغزال ترى على وجنتيهيقول ابن الرومي:وغزالٍ ترى على وَجْنتيهِقَطْرَ سَهْمَيْهِ من دماء القلوبِلهفَ نفسي لتلك من وَجَنَاتٍوردُها وردُ شارقٍ مَهْضوبِأنهلَتْ صِبْغَ نفسها ثم عُلَّتْمن دماءِ القتلى بغير ذنوبِبل أتى ما أتى إليهمْ من الأمــر بوِترٍ لديهمُ مطلوبِجرحتْهُ العيونُ فاقتصَّ منهابجوىً في القلوب دامي النُّدوبلم يُعادِلْهُ في كمالِ المعانيتوأمُ الحُسنِ من بني يعقوبِأعطيت من أعشقها وردةيقول إيليا ابو ماضي:أَعطَيتُ مَن أَعشَقُهاوردَةًمِن بَعدِ أَن أَودَعتُها قَلبيفَجَعَلَت تَنثُرُ أَوراقَهابِأَنمُلٍ كَالغَنَمِ الرَطبِلا تَسأَلوا العاشِقَ عَن قَلبِهِقَد ضاعَ بَينَ الضِحك وَاللَعِبِلَم أَقطِفِ الوَردَةَ مِن غُصنِهالَو لَم تَكُن كَالخَدِّ في الإِتِّقادوَلَم تُمَزِّق هِندُ أَوراقَهالَولا اِشتِباهٌ بَينَها وَالفُؤادطيف الحبيب ألم من عدوائهيقول البحتري:طَيفُ الحَبيبِ أَلَمَّ مِن عُدَوائِهِوَبَعيدِ مَوقِعِ أَرضِهِ وَسَمائِهِجَزَعَ اللِوى عَجِلاً وَوَجَّهَ مُسرِعاًمِن حَزنِ أَبرَقِهِ إِلى جَرعائِهِيُهدي السَلامَ وَفي اِهتِداءِ خَيالِهِمِن بُعدِهِ عَجَبٌ وَفي إِهدائِهِلَو زارَ في غَيرِ الكَرى لَشَفاكَ مِنخَبَلِالغَرامِوَمِن جَوى بُرَحائِهِفَدَعِ الهَوى أَو مُت بِدائِكَ إِنَّ مِنشَأنِ المُتَيَّمِ أَن يَموتَ بِدائِهِوأَخٍ لَبِستُ العَيشَ أَخضَرَ ناضِراًبِكَريمِ عِشرَتِهِ وَفَضلِ إِخائِهِما أَكثَرَ الآمالَ عِندي وَالمُنىإِلّا دِفاعُ اللَهِ عَن حَوبائِهِوَعَلى أَبي نوحٍ لِباسُ مَحَبَّةٍتُعطيهِ مَحضَ الوُدِّ مِن أَعدائِهِغضي جفون السحر أو فارحمييقول حافظ ابراهيم:غُضّي جُفونَ السِحرِ أَو فَاِرحَميمُتَيَّماً يَخشى نِزالَ الجُفونوَلا تَصولي بِالقَوامِ الَّذيتَميسُ فيهِ يا مُنايَ المَنونإِنّي لَأَدري مِنكِ مَعنى الهَوىيا جولِيا وَالناسُ لا يَعرِفونيا حسنها حين تجلت علىيقول خليل مطران:يَا حُسْنَهَا حِينَ تَجَلَّتْ عَلَىعُبَّادِهَا فِي عِزَّةٍ لا تُرَامْبَيْنَ نُجَيْمَاتٍ بَدَتْ حَوْلَهَالَهَا رَفِيفُ القَطَرَاتِ السِّجَامْتَسْقِي عُيُونَ النَّاسِ شِبْهَ النَّدَىمِنْ نُورِهَا الصَّافِي فَتَشْفِي الأُوَامْكَأَنَّمَا الزَّهْرَاءُ مَا بَيْنَهَامَلِيكَةٌ فِي مَوْكِبٍ ذِي نِظَامْوَالْقَوْمُ جَاثُونَ لَدَى حُسْنِهَاسُجُودَ حُبٍّ صَادِقٍ وَاحْتِشَامْمُطَهَّرُو الإِيمَانِ مِنْ شُبْهَةٍمُنَزَّهُو الصَّبْوَةِ عَنْ كُلِّ ذَامْورامشة يشفي العليل نسيمهايقول ابن زيدون:وَرامِشَةٍ يَشفي العَليلَ نَسيمُهامُضَمَّخَةُ الأَنفاسِ طَيِّبَةُ النَشرِأَشارَ بِها نَحوي بَنانٌ مُنَعَّمٌلِأَغيَدَ مَكحولِ المَدامِعِ بِالسِحرِسَرَت نَضرَةٌ مِن عَهدِها في غُصونِهاوَعُلَّت بِمِسكٍ مِن شَمائِلِهِ الزُهرِإِذا هُوَ أَهدىالياسَمينَبِكَفِّهِأَخَذتُ النُجومَ الزُهرَ مِن راحَةِ البَدرِلَهُ خُلُقٌ عَذبٌ وَخَلقٌ مُحَسَّنٌوَظَرفٌ كَعَرفِ الطيبِ أَو نَشوَةِ الخَمرِيُعَلِّلُ نَفسي مِن حَديثٍ تَلَذُّهُكَمِثلِ المُنى وَالوَصلِ في عُقُبِالهَجرِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *