0

أبيات شعرية في عيد الميلاد

شعر عن عيد الميلادشعر لعيد الميلادأبيات شعرية عيد ميلادفي الآتي ذكر لأبيات شعرية قد تكون مناسبة لإرسالها في عيد الميلاد:أبيات شعرية في الحبيقول نزار قباني:هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا؟وأهم امرأةٍ في الدنيا ؟هل عندك شك أني حين عثرت عليك .

ملكت مفاتيح الدنيا ؟هل عندك شك أني حين لمست يديكتغير تكوين الدنيا ؟هل عندك شك أن دخولك في قلبيهو أعظم يومٍ في التاريخ .

وأجمل خبرٍ في الدنيا ؟هل عندك شكٌ في من أنت ؟يا من تحتل بعينيها أجزاء الوقتيا امرأةً تكسر ، حين تمر ، جدار الصوتلا أدري ماذا يحدث لي ؟

فكأنك أنثاي الأولىميلادي أنت .. وقبلك لا أتذكر أني كنتوغطائي أنت .. وقبل حنانك لا أتذكر أني عشت .

وكأني أيتها الملكةمن بطنك كالعصفور خرجت .هل عندك شكٌ أنك جزءٌ من ذاتيوبأني من عينيك سرقت النار. .وقمت بأخطر ثوراتيأيتها الوردة .

. والياقوتة .. والريحانة ..

والسلطانة ..والشعبية .

.والشرعية بين جميع الملكات .يا سمكاً يسبح في ماء حياتييا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذة الكلمات .

يا أعظم فتحٍ بين جميع فتوحاتييا آخر وطنٍ أولد فيه .وأدفن فيه .وأنشر فيه كتاباتي .

يا امرأة الدهشة .. يا امرأتيلا أدري كيف رماني الموج على قدميكلا أدري كيف مشيت إلي .وكيف مشيت إليك .

يا من تتزاحم كل طيور البحر .لكي تستوطن في نهديك .كم كان كبيراً حظي حين عثرت عليك .

يا امرأةً تدخل في تركيب الشعر .دافئةٌ أنت كرمل البحر .رائعةٌ أنت كليلة قدر .

من يوم طرقت الباب علي .. ابتدأ العمر .كم صار جميلاً شعري . .

حين تثقف بين يديك .كم صرت غنياً .. وقوياً .

لما أهداك الله إلي .هل عندك شك أنك قبسٌ من عينيويداك هما استمرارٌ ضوئيٌ ليدي .هل عندك شكٌ .

أن كلامك يخرج من شفتي ؟هل عندك شكٌ .أني فيك . . وأنك في ؟

؟يقول المتنبي:لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُوَلَكِنَّ مَن يُبصِر جُفونَكِ يَعشَقِوَبَينَ الرِضا وَالسُخطِ وَالقُربِ وَالنَوىمَجالٌ لِدَمعِ المُقلَةِ المُتَرَقرِقِوَأَحلى الهَوى ما شَكَّ في الوَصلِ رَبُّهُوَفي الهَجرِ فَهوَ الدَهرَ يُرجو وَيُتَّقييقول محمود درويش:كما ينبت العشب بين مفاصل صخرةوُجدنا غريبين يوماوكانت سماء الربيع تؤلف نجماً.. ونجماوكنت أؤلف فقرة حب.

.لعينيكِ ..

. غنيتها !أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلاكما انتظرَ الصيفَ طائرْونمتُ..

. كنوم المهاجرْفعينٌ تنام، لتصحوَ عين.. طويلاوتبكي على أختهاحبيبان نحن إلى أن ينام القمرونعلم أن العناق وأن القبلطعام ليالي الغزلوأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمرعلى الدرب يوماً جديداً !صديقان نحن ’ فسيرى بقربيَ كفاً بكفمعاً, نصنع الخبز والأغنياتلماذا نسائل هذا الطريق.

. للأي مصيريسير بنا ؟ومن أين لملم أقدامنا ؟فحسبي , وحسبك أنا نسير.

.معاً’ للأبدلماذا نفتش عن أُغنيات البكاءبديوان شعر قديم ؟ونسأل : يا حبنا ! هل تدوم ؟

أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماءوحب الفقير الرغيف !كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهوجدنا غربيين يوماًويبقى رقيقين دوماً.أبيات شعرية في الأميقول الشاعر:أَيَا أُمِّي،رَأَيْتُكِ مُنْذُ فَجْرِ الكَوْنِشَمْسَ حَضَارَةٍ بَزَغَتْ،تَبُثُّ الدِّفْءَمِلْءَ صَقِيعِهِ الشَّاكِي .

.تُفِيقُ سُبَاتَهُ الدَّاجِي ..

تُحِيلُ اللَّيْلَ أَنْوَارًا ..وحُكَّامًا جَبَابِرَةً،وشَعْبًا خَاضِعًا فَطِنًا،رَأَى فِي الكَوْنِ مُتْحَفَهُ؛

فَعَاشَ يُهَدْهِدُ الأَجْبَالَ،يَنْحِتُ صَخْرَ أَضْلُعِهَابَدَائِعَ مِنْ رَهِيفِ الفَنِّأَبْكَارًا.رَوَائِعَ لَمْ تَزَلْ غُلْفًا،تُطِلُّ كَمَا عَذَارَى الزَّهْرِمِنْ أَكْمَامِهَا خَفَرًا؛فَتَسْحَرُ أَعْيُنَ الرَّائِينَإِذْ تَبْدُووتَسْتَخْفِي؛

فَتَحْفَظُ فِي حَنَايَا الكَمِّأَخْبَارًا وأَسْرَارًا ..يقول الشاعر:أَيَا أُمِّي،" أُحِبُّكِ مِثْلَمَا أنْتِ "" أُحِبُّكِ كَيْفَمَا كُنْتِ "وأَبْذُلُ فِي هَوَاكِ العُمْرَقُرْبَانًا لِبَارِينَا.

أبيات شعرية في الأخقال الشاعر:ومَا المرءُ إلّا بإخوانِهكما يَقْبِضُ الكَفُّ بالمعْصَمِوَلا خَيْر في الكَفِّ مقطوعةًولا خَيرَ في السَّاعدِ الأجذمِوفي هذا يقول سيدنا علي رضي الله عنه:إنَّ أخاكَ الحقَّ مَن كَانَ مَعَكَوَمَنْ يَضُرُّ نفسَهُ لِيَنفعَكْوَمَنْ إذا ريبُ الزَّمانِ صَدَعكشَتَّتَ فيكَ شَملَهُ لِيَجمعَكْيقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه:وصَاحِبْ تقيّاً عالماً تنتفعْ بهفَصُحبةُ أهلِ الخيرِ تُرجَى وتُطْلبُوَإِيَّاكَ والفُسَّاقَ لا تَصْحَبنَّهمفَصُحْبَتُهُم تُعدي وذَاكَ مُجرَّبُقال ربيعة بن مقروم :أخوك أخوك من يدنو وترجومودته وإن دعي استجاباإذا حاربتَ حارب من تعاديوزاد سلاحه منك اقترابايؤاسي في الكريهة كل يومإذا ما مضلع الحدثان ناباقال عمر الإنسي:ورب أخ أصفى لك الدهر ودهولا أمه أدلت إليك ولا الأبفعاشر ذوي الألباب واهجر سواهمفليس بأرباب الجهالة مجنبقال بشار بن برد:أخوك الذي لا ينقض الدهر عهدهولا عندَ صرفِ الدهرِ يزوَرُّ جانبُهفخذ من أخيك العفو واغفر ذنوبهولا تك في كل الأمور تجانبهإذا كنت في كل الأمور معاتباصديقك لم تلق الذي لا تعاتبهإذا انت لم تشرب مرارا على القذىظمئتَ وأيّ الناس تصفو مشاربهقال الشاعر:أخ لي كأيام الحياة إخاؤهتلوّن ألوانا عليّ خطوبهاإذا عبتُ منه خلة فهجرتهدعتني إليه خلة لا أعيبهاقال الشاعر:أخوك الذي إن تدعه لملمة::::يجبك وإن تغضب إلى السيف يغضبقال أبو عثمان التجيبي:أخوك الذي يحميك في الغيب جاهداويستر ما تأتي من السوء والقبحوينشر ما يرضيك في الناس معلناويغضي ولا يألو من البر والنصحقال قيس بن عاصم:أخاك أخاك إن من لا أخا لهكساع إلى الهيجا بغير سلاحوإن ابن عم المرء فاعلم جناحهوهل ينهض البازي بغير جناحقال زياد الأعجم:أخ لك ما تراه الدهر إلاعلى العلات بساما جواداسألناه الجزيل فما تلكأوأعطى فوق منيتنا وزادافأحسن ثم أحسن ثم عدنافأحسن ثم عدت له فعاداأبيات شعرية في الأبيقول الشاعر:لم تكتبِ الشّعرَ يوماً ما، ولا الأدَباوما سهرتَ اللياليْ تقرأُ الكُتُباولمْ تكنْ من ذَوي الأموال تجمعُهالمْ تكنِزِ الدُّرَّ والياقوتَ والذهَبالكنْ كنزتَ لنا مجداً نعيشُ بهفنحمدُ اللهَ مَن للخير قد وَهباأضحَى فؤاديَ سِفراً ضَمَّ قافيتيودمعُ عيني على الأوراق قد سُكِباسأنظم الشعرَ عِرفاناً بفضلك يامَن عشْتَ دهرَك تجني الهمَّ والنّصَباسأنظم الشعر مدحاً فيكَ منطلِقاًيجاوزُ البدرَ والأفلاكَ والشُّهُباإن غاضَ حِبريْ بأرض الشّعر، والهفي!ما غاض نبعُ الوفا في القلب أو نضباقالوا : تغاليْ! فمَن تعني بشعرك ذا؟فقلت: أعني أبي، أنْعِمْ بذاك أباكم سابقَ الفجرَ يسعى في الصباح ولايعودُ إلا وضوءُ الشمس قد حُجباتقول أمي : صغارُ البيت قد رقدواولم يَرَوْك، أنُمضي عمْرَنا تعَبا؟

يجيب : إني سأسعى دائماً لأرىيوماَ صغاريْ بُدوراً تزدهي أدباما شعريَ اليومَ إلا مِن وَميضِ أبيلولاه ما كان هذا الشعرُ قد كُتبافأنتَ أولُ مَن للعلم أرشدنيفي حمصَ طفلاً، ولمّا كنتُ في حَلَبافي الشام، في مصرَ طيفٌ منك في خلَديأرنو إليه، فقلبي ينتشي طرَباولم تكن -أبتي- في المالِ ذا نسَبٍلكنْ بخيرٍ نكونُ السادةَ النّجُبَافالمالُ لن يُعلِيَ الإنسانَ منزلةًإنْ لم يكنْ بالمزايا يرتقي السُّحُبالقد نُسبتَ -أبي- للخير في كرمٍيا منبعَ النبل.. فلْتَهْنأ بذا نسبانصحْتنا ما أُحيلى النّصْحَ يا أبتيفأنت مدرسةٌ في النصح.. لا عَجَباحَماك ربيْ من الحُسَّاد يا أبتيقد ارتقيتَ، وكم من حاسدٍ غَضِبافاحفظ لنا -ربَّنا- ديناً نَدينُ بهقد شرَّف العُجمَ طولَ الدهرِ والعَرباواحفظ لنا والدي والأمَّ يا سنديوإخوتي وأُناساً حبُّهُم وَجَبا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *